تتعرض قناة تلفزيونية جزائرية للسخرية على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب قرصنة حدث موسيقي مغربي حدث بالمغرب عام 2019 وبشكل خاطئ نسبته إلى التراث الثقافي الجزائري.
وهذا مجرد مثال واحد على سلسلة من التخصيصات الثقافية لوسائل الإعلام الجزائرية ، بما في ذلك استخدام الحرفيين المغاربة وعملهم دون موافقة. يبدو أن الصراع بين البلدين يمتد الآن إلى المنطقة الثقافية ، حيث تهدف الجزائر إلى المطالبة بجمال الثقافة المغربية على أنها جمالها.