صورة واحدة فقط، تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي وتحتوي على عبارة "كل الأنظار على رفح"، أصبحت فيروسية على إنستغرام. وقد حصدت أكثر من 50 مليون مشاركة كإشارة لدعم الحركة الفلسطينية خلال الصراع الإسرائيلي-حماس.
تسلط هذه الصورة الضوء على وضع الفلسطينيين النازحين في رفح بعد أن أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية عن خسائر بشرية كبيرة. تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا حاسمًا في زيادة الوعي وحشد الدعم لمثل هذه القضايا، حيث يشارك المشاهير والمؤثرون من جميع أنحاء العالم هذه الصورة. الهدف هو التأثير على التغيير ومحاسبة إسرائيل على أفعالها.
على الرغم من الإزالة المحتملة للمحتوى من قبل Meta، فقد ازدهرت الصورة بسبب طبيعتها غير العنيفة. تصاعد هذا الاتجاه في الأسابيع الأخيرة، مع استخدام المؤثرين مثل عالية إلياسي لمنصاتهم للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني وزيادة الوعي بالصراع.